ARAPÇA OKUNUŞU
بِسْمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحْمٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابَا عَبْدِ ٱللَّهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ ٱللَّهِ السَّلاَمُ عَلَيكَ يَا خِيَرَةِ ٱللَّهِ وَٱبْنَ خَيرَتِهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بْنَ امِيرِ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱبْنَ سَيِّدِ ٱلْوَصِيِّينَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا بْنَ فَاطِمَةَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ ٱلْعَالَمِينَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ ٱللَّهِ وَٱبْنَ ثَارِهِ وَٱلْوِتْرَ ٱلْمَوْتُورَ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ وَعَلَىٰ ٱلارْوَاحِ ٱلَّتِي حَلَّتْ بِفِنَائِكَ عَلَيْكُمْ مِنِّي جَمِيعاً سَلاَمُ ٱللَّهِ ابَداً مَا بَقيتُ وَبَقِيَ ٱللَّيْلُ وَٱلنَّهَارُ يَا ابَا عَبْدِ ٱللَّهِ لَقَدْ عَظُمَتِ ٱلرَّزِيَّةُ وَجَلَّتْ وَعَظُمَتِ ٱلْمُصيبَةُ بِكَ عَلَيْنَا وَعَلَىٰ جَمِيعِ اهْلِ ٱلإِسْلاَمِ وَجَلَّتْ وَعَظُمَتْ مُصيبَتُكَ فِي ٱلسَّمَاوَاتِ عَلَىٰ جَمِيعِ اهْلِ ٱلسَّمَاوَاتِ فَلَعَنَ ٱللَّهُ امَّةً اسَّسَتْ اسَاسَ ٱلظُّلْمِ وَٱلْجَوْرِ عَلَيْكُمْ اهْلَ ٱلْبَيْتِ وَلَعَنَ ٱللَّهُ امَّةً دَفَعَتْكُمْ عَنْ مَقَامِكُمْ وَازَالَتْكُمْ عَنْ مَرَاتِبِكُمُ ٱلَّتِي رَتَّبَكُمُ ٱللَّهُ فِيهَا وَلَعَنَ ٱللَّهُ امَّةً قَتَلَتْكُمْ وَلَعَنَ ٱللَّهُ ٱلْمُمَهِّدِينَ لَهُمْ بِٱلتَّمْكِينِ مِنْ قِتَالِكُمْ بَرِئْتُ إِلَىٰ ٱللَّهِ وَإِلَيْكُمْ مِنْهُمْ وَمِنْ اشْيَاعِهِمْ وَاتْبَاعِهِمْ وَاوْلِيَائِهِمْ يَا ابَا عَبْدِ ٱللَّهِ إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَامَةِ وَلَعَنَ ٱللَّهُ آلَ زِيَادٍ وَآلَ مَرْوَانَ وَلَعَنَ ٱللَّهُ بَنِي امَيَّةَ قَاطِبَةً وَلَعَنَ ٱللَّهُ ٱبْنَ مَرْجَانَةَ وَلَعَنَ ٱللَّهُ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَلَعَنَ ٱللَّهُ شِمْراً وَلَعَنَ ٱللَّهُ امَّةً اسْرَجَتْ وَالْجَمَتْ وَتَنَقَّبَتْ لِقِتَالِكَ بِابِي انْتَ وَامِّي لَقَدْ عَظُمَ مُصَابِي بِكَ فَاسْالُ ٱللَّهَ ٱلَّذِي اكْرَمَ مَقَامَكَ وَاكْرَمَنِي بِكَ انْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثَارِكَ مَعَ إِمَامٍ مَنْصُورٍ مِنْ اهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ اَللَّهُمَّ ٱجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجِيهاً بِٱلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ ٱلسَّلاَمُ فِي ٱلدُّنْيَا وَٱلآخِرَةِ يَا ابَا عَبْدِ ٱللَّهِ إِنِّي اتَقَرَّبُ إِلَىٰ ٱللَّهِ وَإِلَىٰ رَسُولِهِ وَإِلَىٰ امِيرِ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَإِلَىٰ فَاطِمَةَ وَإِلَىٰ ٱلْحَسَنِ وَإِلَيْكَ بِمُوَالاَتِكَ وَبِٱلْبَرَاءَةِ (مِمَّنْ قَاتَلَكَ وَنَصَبَ لَكَ ٱلْحَرْبَ وَبِٱلْبَرَاءَةِ مِمَّنْ اسَّسَ اسَاسَ ٱلظُّلْمِ وَٱلْجَوْرِ عَلَيْكُمْ وَابْرَا إِلَىٰ ٱللَّهِ وَإِلَىٰ رَسُولِهِ) مِمَّنْ اسَّسَ اسَاسَ ذٰلِكَ وَبَنَىٰ عَلَيْهِ بُنْيَانَهُ وَجَرَىٰ فِي ظُلْمِهِ وَجَوْرِهِ عَلَيْكُمْ وَعلىٰ اشْيَاعِكُمْ بَرِئْتُ إِلَىٰ ٱللَّهِ وَإِلَيْكُمْ مِنْهُمْ وَاتَقَرَّبُ إِلَىٰ ٱللَّهِ ثُمَّ إِلَيْكُمْ بِمُوَالاَتِكُمْ وَمُوَالاَةِ وَلِيِّكُمْ وَبِٱلْبَرَاءَةِ مِنْ اعْدَائِكُمْ وَٱلنَّاصِبِينَ لَكُمُ ٱلْحَرْبَ وَبِٱلْبَرَاءَةِ مِنْ اشْيَاعِهِمْ وَاتْبَاعِهِمْ إِنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ وَحَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ وَوَلِيٌّ لِمَنْ وَالاَكُمْ وَعَدُوٌّ لِمَنْ عَادَاكُمْ فَاسْالُ ٱللَّهَ ٱلَّذِي اكْرَمَنِي بِمَعْرِفَتِكُمْ وَمَعْرِفَةِ اوْلِيَائِكُمْ وَرَزَقَنِيَ ٱلْبَرَاءَةَ مِنْ اعْدَائِكُمْ انْ يَجْعَلَنِي مَعَكُمْ فِي ٱلدُّنْيَا وَٱلآخِرَةِ وَانْ يُثَبِّتَ لِي عِنْدَكُمْ قَدَمَ صِدْقٍ فِي ٱلدُّنْيَا وَٱلآخِرَةِ وَاسْالُهُ انْ يُبَلِّغَنِيَ ٱلْمَقَامَ ٱلْمَحْمُودَ لَكُمْ عِنْدَ ٱللَّهِ وَانْ يَرْزُقَنِي طَلَبَ ثَارِي مَعَ إِمَامِ هُدىًٰ ظَاهِرٍ نَاطِقٍ بِٱلْحَقِّ مِنْكُمْ وَاسْالُ ٱللَّهَ بِحَقِّكُمْ وَبِٱلشَّانِ ٱلَّذِي لَكُمْ عِنْدَهُ انْ يُعْطِيَنِي بِمُصَابِي بِكُمْ افْضَلَ مَا يُعْطِي مُصَاباً بِمُصِيبَتِهِ مُصِيبَةً مَا اعْظَمَهَا وَاعْظَمَ رَزِيَّتَهَا فِي ٱلإِسْلاَمِ وَفِي جَمِيعِ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلارْضِ اَللَّهُمَّ ٱجْعَلْنِي فِي مَقَامِي هٰذَا مِمَّنْ تَنَالُهُ مِنْكَ صَلَوَاتٌ وَرَحْمَةٌ وَمَغْفِرَةٌ اَللَّهُمَّ ٱجْعَلْ مَحْيَايَ مَحْيَا مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَمَمَاتِي مَمَاتَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ اَللَّهُمَّ إِنَّ هٰذَا يَوْمٌ تَبَرَّكَتْ بِهِ بَنُو امَيَّةَ وَٱبْنُ آكِلَةِ ٱلاكبَادِ ٱللَّعِينُ ٱبْنُ ٱللَّعِينِ عَلَىٰ لِسَانِكَ وَلِسَانِ نَبِيِّكَ صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فِي كُلِّ مَوْطِنٍ وَمَوْقِفٍ وَقَفَ فِيهِ نَبِيُّكَ صَلَّىٰ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ اَللَّهُمَّ ٱلْعَنْ ابَا سُفْيَانَ وَمُعَاوِيَةَ وَيَزيدَ بْنَ مُعَاوِيَةَ عَلَيْهِمْ مِنْكَ ٱللَّعْنَةُ ابَدَ ٱلآبِدِينَ وَهٰذَا يَوْمٌ فَرِحَتْ بِهِ آلُ زِيَادٍ وَآلُ مَرْوَانَ بِقَتْلِهِمُ ٱلْحُسَيْنَ صَلَوَاتُ ٱللَّهِ عَلَيْهِ اَللَّهُمَّ فَضَاعِفْ عَلَيْهِمُ ٱللَّعْنَ مِنْكَ وَٱلْعَذَابَ (ٱلالِيمَ) اَللَّهُمَّ إِنِّي اتَقَرَّبُ إِلَيْكَ فِي هٰذَا ٱلْيَوْمِ وَفِي مَوْقِفِي هٰذَا وَايَّامِ حَيَاتِي بِٱلْبَرَاءَةِ مِنْهُمْ وَٱللَّعْنَةِ عَلَيْهِمْ وَبِٱلْمُوَالاَةِ لِنَبِيِّكَ وَآلِ نَبِيِّكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمُ ٱلسَّلاَمُ |
İmam Bagir aleyhisselam şöyle buyurmuştur;
Sonra Yüz Kere Şöyle Oku:
اَللَّهُمَّ ٱلْعَنْ اوَّلَ ظَالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَآخِرَ تَابِعٍ لَهُ عَلَىٰ ذٰلِكَ اَللَّهُمَّ ٱلْعَنِ ٱلْعِصَابَةَ ٱلَّتِي جَاهَدَتِ ٱلْحُسَيْنَ وَشَايَعَتْ وَبَايَعَتْ وَتَابَعَتْ عَلَىٰ قَتْلِهِ اَللَّهُمَّ ٱلْعَنْهُمْ جَمِيعاً |
Sonra Yüz Kere Şöyle Denir:
اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ يَا ابَا عَبْدِ ٱللَّهِ وَعَلَىٰ ٱلارْوَاحِ ٱلَّتِي حَلَّتْ بِفِنَائِكَ عَلَيْكَ مِنِّي سَلاَمُ ٱللَّهِ ابَداً مَا بَقيتُ وَبَقِيَ ٱللَّيْلُ وَٱلنَّهَارُ وَلاَ جَعَلَهُ ٱللَّهُ آخِرَ ٱلْعَهْدِ مِنِّي لِزِيَارَتِكُمْ اَلسَّلاَمُ عَلَىٰ ٱلْحُسَيْنِ وَعَلَىٰ عَلِيِّ بْنِ ٱلْحُسَيْنِ وَعَلَىٰ اوْلاَدِ ٱلْحُسَيْنِ وَعَلَىٰ اصْحَابِ ٱلْحُسَيْنِ |
Sonra Şöyle Denir:
اَللَّهُمَّ خُصَّ انْتَ اوَّلَ ظَالِمٍ بِٱللَّعْنِ مِنِّي وَٱبْدَا بِهِ اوَّلاَ ثُمَّ ٱلْعَنِ ٱلثَّانِيَ وَٱلثَّالِثَ وَٱلرَّابِعَ اَللَّهُمَّ ٱلْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَٱلْعَنْ عُبَيْدَ ٱللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَٱبْنَ مَرْجَانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَشِمْراً وَآلَ ابِي سُفْيَانَ وَآلَ زِيَادٍ وَآلَ مَرْوَانَ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَامَةِ |
Sonra Secdede Şöyle Denir:
اَللَّهُمَّ لَكَ ٱلْحَمْدُ حَمْدَ ٱلشَّاكِرِينَ لَكَ عَلَىٰ مُصَابِهِمْ اَلْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَىٰ عَظِيمِ رَزِيَّتِي اَللَّهُمَّ ٱرْزُقْنِي شَفَاعَةَ ٱلْحُسَيْنِ يَوْمَ ٱلْوُرُودِ وَثَبِّتْ لِي قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَكَ مَعَ ٱلْحُسَيْنِ وَاصْحَابِ ٱلْحُسَيْنِ ٱلَّذينَ بَذَلُوٱ مُهَجَهُمْ دُونَ ٱلْحُسَيْنِ عَلَيْهِ ٱلسَّلاَمُ |